يا لك من شهر..... ماذا اقول فيك و الدمعة على خدي لا ادري دمعة حزن او فرح. اخ عزيز في بدايتك بدا ينسج خيطان كفنه بصبر و ثبات و تمسك بخالقه اكثر من زيارة المقبرة بيته المستقبلي ليتعود على اهله الجدد ودع اهله وطفلتيه و هاجر إلى ربه
في ظل الأجواء التي نعيشها الان في العالم بشكل عام و بلبنان بشكل خاص . موضوع الامتحانات الرسمية يجب ان يوضع على الطاولة المستديرة . التي يجلس عليها المسؤولين عن العملية التربوية في لبنان بشكل جدي و من دون تسيس او مصالح شخصية و الجميع يعرف ما هي المصالح الشخصية ... من الناحية التقنية و اللوجستية فإن الموضوع صعب جدا بسبب تفاقم الحالات حاليا ولو وجد اللقاح ، لان في كل عام و مع الأوضاع الاقتصادية الطبيعية كان هناك الكثير من المشاكل التي تعترض الامتحانات و كيف الان مع الوضع الاقتصادي المتردي او ان صح التعبير المنعدم . و من الناحية الثانية : فإن الأسلوب المعتمد من قبل المدارس الرسمية و الخاصة في التعليم عن بعد ليس متشابه بل ينعدم التنسيق بين جميع المدارس و المؤسسات التعلمية . هذا من جانب الهيئة التعلمية اما من جانب المتعلمين فحدث ولا حرج ليس كل المجتمع اللبناني يتمتع بتقنية الانترنت السريعة التي تتيح للطالب ( المتعلم ) ان يأخذ ما يريد من من المعلم ( الملقن) الذي يفتقد أصلا للأنترنت و الأجهزة المتطورة من الحواسيب ( الكمبيوترات ) . ولذلك وجد تفاوت كبير بين متعلم و متعلم من ناحية الاستيعاب و ا
تعليقات
إرسال تعليق